الضغوط النفسية والقلق: العوامل العاطفية أو النفسية مثل الضغوط والقلق أو الاكتئاب يمكن أن تؤثر على النوم.
الحالات الطبية: يمكن أن تجعل بعض الحالات الطبية، مثل الألم المزمن، أو تقطع النفس في النوم، أو متلازمة الساقين العصبية، أو الربو، من الصعب النوم.
الأدوية: يمكن لبعض الأدوية، مثل بعض مضادات الاكتئاب والكورتيكوستيرويدات وحاصرات بيتا، أن تؤثر على النوم.
سوء العادات النوم: سوء العادات النوم، مثل جداول النوم الغير منتظمة، استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم، أو تناول الكافيين أو الكحول قرب وقت النوم، يمكن أن تؤثر على النوم.
العوامل البيئية: العوامل البيئية مثل الضوضاء أو الإضاءة أو بيئة النوم غير المريحة يمكن أن تجعل من الصعب النوم.
العمل الليلي: يمكن للأشخاص الذين يعملون في الورديات الليلية أو بأوقات غير منتظمة أن يواجهوا صعوبة في النوم بسبب جدول النوم المختل.
التقدم في السن: مع التقدم في السن، يمكن أن تتغير أنماط النوم وأن يصعب النوم.
من المهم التعرف على السبب الأساسي للأرق من أجل وضع خطة علاج فعالة. إذا كنت تعاني من أرق مستمر، فمن المستحسن التحدث مع مقدم الرعاية الصحية لإجراء تقييم وعلاج متابعة.
إذا كان لديك صعوبة في النوم، هناك عدة أشياء يمكنك تجربتها للمساعدة في الاسترخاء والنوم:
إنشاء بيئة نوم مريحة: تأكد من أن غرفة نومك مظلمة وهادئة وفي درجة حرارة مريحة.
تجنب الشاشات قبل النوم: يمكن للضوء الأزرق الذي تنبعث من الأجهزة الإلكترونية أن يتداخل مع دورة النوم الخاصة بك. حاول تجنب استخدام الأجهزة مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة لمدة لا تقل عن ساعة قبل النوم.
ممارسة تقنيات الاسترخاء: التنفس العميق، والتأمل، أو اليوغا يمكن أن تساعدك على الاسترخاء وتهدئة عقلك.
إنشاء روتين للنوم: الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم يمكن أن يساعد في تنظيم دورة النوم الخاصة بك.
تجنب الكافيين والكحول: يمكن للمنبهات مثل الكافيين أن تبقيك مستيقظًا، بينما يمكن للكحول أن يتداخل مع جودة نومك.
جرب مساعد النوم: هناك مساعدات للنوم غير الوصفية مثل الميلاتونين التي يمكن أن تساعدك في النوم، ولكن يجب عليك التحدث مع طبيبك قبل تجربة أي دواء جديد.
إذا استمرت لديك مشكلة في النوم على الرغم من تجربة هذه الطرق، فقد يكون من المفيد التحدث مع طبيب أو متخصص في النوم للحصول على مزيد من الإرشادات.